في غزة التي تواجه تحديات جمة، يواجه عدد لا يحصى من الأطفال واقعًا قاسيًا. فقد الكثير منهم آباءهم ومنازلهم جراء النزاعات والظروف الصعبة، وأصبحوا أيتامًا يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة وسط صعوبات وتحديات تفوق الوصف.
لكنك تستطيع أن تقدم لهم يد العون والمساعدة.
ستوفر كفالتك الشهرية دعمًا أساسيًا ليتيم ضعيف في غزة، مما يحدث فرقًا ملموسًا في حياته ويقدم نورًا يضيء دربه في أحلك ساعاته.
ستوفر كفالتك
- غذاءً: وجبات مغذية ومياه نظيفة ضرورية لنموهم وتطورهم.
- مأوى: مسكنًا آمنًا ومستقرًا يحميهم من قسوة الظروف وانعدام الاستقرار من حولهم.
- تعليمًا: فرصًا للتعليم واكتساب المعرفة، وتمكينهم من بناء مستقبل أكثر إشراقًا على الرغم من التحديات.
- رعاية صحية: رعاية طبية أساسية تضمن بقائهم بصحة جيدة وقوية في منطقة تعاني من محدودية الموارد.
- رعاية نفسية واجتماعية: دعمًا نفسيًا واجتماعيًا لمساعدتهم على التغلب على الصدمات والخسائر والصراعات اليومية التي يواجهونها.
إن كرمك هو أكثر من مجرد مساعدة مالية – إنه تعبير عن الإنسانية والتضامن معهم، ويُظهر لهؤلاء الأطفال أنهم ليسوا منسيين، مما يمنحهم فرصة للشفاء والحلم والازدهار على الرغم من الصعاب.
كيف يُحدث دعمك فرقًا
تبرع شهري
سيتم تجميع مساهمتك المنتظمة مع كفالات أخرى لتقديم دعم شامل للأيتام في غزة، وضمان تلبية احتياجاتهم الأساسية وحصولهم على الخدمات الأساسية. نظرًا للتحديات الفريدة في غزة، فإن هذا النهج التجميعي حاسم لزيادة التأثير إلى أقصى حد.
تحديثات منتظمة
سنشارك قصصًا وتقارير تُظهر تأثير الكفالات، وتسليط الضوء على الفرق الذي تُحدثه كفالتك في حياة الأطفال الذين يواجهون صعوبات وتحديات تفوق الوصف. سنسعى جاهدين لتقديم تحديثات مع الاعتراف بالقيود المفروضة على الاتصال والوصول داخل غزة.
انضم إلينا في خلق مستقبل أكثر إشراقًا للأطفال الأيتام في غزة
من خلال كفالة يتيم في غزة، أنت لا تُغير حياة فحسب؛ أنت تمنح طفلاً فرصة للشفاء والتعلم والحلم مرة أخرى، في مكان غالبًا ما يكون فيه الأمل نادرًا.
أنت تستثمر في مستقبلهم، وبالتالي، تُساهم في مستقبل أكثر أملًا لمجتمعهم.
كن جزءًا من هذا العطاء وساهم في رسم مستقبل أفضل لأطفال غزة. كفل يتيمًا اليوم وقدم هدية الأمل لطفل في غزة.