
في عيد هذا العام، لنجعل كل طفل يشعر ببهجة العيد وفرحة ارتداء ملابس جديدة. فبينما يتطلع الكثير منا إلى شراء أزياء العيد، هناك أطفال أيتام ولاجئون في غزة وسوريا ومناطق أخرى يعانون لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
هدية ملابس العيد: كرامة وأمل
الملابس الجديدة ليست مجرد مظهر جميل، بل هي بداية جديدة وشعور بالكرامة وفرصة للمشاركة في فرحة العيد. بالنسبة للأطفال الذين فقدوا منازلهم وأحباءهم، تعني الملابس الجديدة عودة إلى الحياة الطبيعية وإشراقة أمل للمستقبل.
كل زي جديد تساعد في توفيره هو رمز للمحبة والتعاطف والأمل.
عيد مبارك!