بناء فرن وقفي

تخيل أنك تعيش على أقل من دولار في اليوم، حيث يعتبر تأمين رغيف الخبز معركة يومية. تكافح عائلات سورية النازحة لتأمين الغذاء الأساسي، وتعيش واقعًا قاسيًا. معًا، يمكننا إعادة كتابة قصتهم من جديد.

تدفع أزمة الجوع الرهيبة البعض إلى بيع أعضائهم أو أن يتم استغلالهم لإطعام أسرهم. هذه المأساة الإنسانية الملحة تتطلب استجابتنا الفورية.

كرد فعل:

 ندعوك للانضمام إلينا في بناء منارة للأمل والرزق – مخبز وقفي سيوفر الخبز بأسعار معقولة لهذه العائلات.

نعم،

هذا المشروع هو وقف – هبة مستمرة وذاتية الاكتفاء. بمساعدتك، سوف يقوم المخبز بما يلي:

• تقديم الخبز اليومي لمئات العائلات المحتاجة.
• توفير فرص عمل للاجئين السوريين.

توليد أموال كافية للحفاظ على نفسه.

طُرح سؤال على نبينا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم: أيّ الإسلام خير؟ قال: تُطعم الطَّعام، وتقرأ السلامَ على مَن عرفتَ، ومَن لم تعرف. هذا الحديث أخرجه الشَّيخان”.

من خلال مساهماتكم، لا تحصل فقط على محاكاة تعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولكن أيضًا ترضي الله سبحانه وتعالى. علاوة على ذلك ، هذا المشروع هو صدقة جارية، وهي مؤسسة خيرية مستمرة، مما يعني أن إسهاماتكم ستستمر في النمو، إن شاء الله.

كيف يمكنكم أن تكون جزءًا من هذه المهمة؟

• تكمن القدرة على إحداث التغيير في يديك، أو بالأحرى في تبرعك.
• كل تبرع ، سواء كان 1 دولار ، أو 5 دولارات ، أو 1000 دولار ، يقربنا خطوة من هدفنا.

تبرع الآن وكن التغيير الذي ترغب في رؤيته. دعونا نخبز الأمل معًا وننقذ الأرواح، رغيفًا تلو الآخر.